• الرئيسية
  • أخبار المملكة
  • لقاء صباح اليوم
  • عربي ودولي
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • الرياضية
  • مجتمع صباح اليوم
  • كلمة الصباح
  • المقالات
21 محرم 1447
/
  • الرئيسة
  • أخبار المملكة
    • السياسية والأمنية
    • التعليم
    • مراسيم وقرارات
    • وظائف
    • تواصل صباح اليوم
    • جودة الحياة
    • السياحة والترفية
    • تقارير
    • فعاليات
    • مبادرات
    • الصحة والبيئة
  • لقاء صباح اليوم
  • عربي ودولي
    • عربي
    • دولي
  • اقتصاد
    • محلي
    • عربي ودولي
    • الطاقة
    • الأسهم
    • العملات
    • معادن
  • ثقافة وفنون
    • أدب
    • تراث
    • فنون
    • كتب
    • مسرح
    • أزياء
    • مهرجانات
    • ملتقيات
  • الرياضية
    • محلي
    • عالمي
  • مجتمع صباح اليوم
    • مناسبات خاصة
    • محلي
  • كلمة الصباح
  • المقالات
  • النسخة الرقمية
  • تواصل معنا
سحر القلم 
الرئيسية - المقالات

الدكتورة / إيمان حماد الحماد

٠٥:٠٦ م-٠٦ أغسطس-٢٠٢٣

المصدر : إيمان حماد الحماد 
التاريخ: ٠٥:٠٦ م-٠٦ أغسطس-٢٠٢٣       343

منذ أن اخترت الكتابة كمتنفس لي، وأنا أصبحت أسقط عليها كل شيء، وأثقلت كاهل قلمي بحمل كل أسراري، وكلفته باحتواء كل أفكاري ، وأجبرته على ارتقاء سلم أحلامي، وحتى أنصفه ولا أبخسه حقه ، فقد قام بدوره على خير وجه، وأنجز مهامه بأفضل طريقة، فكنت أجد فيه راحتي من تعبي، ووجدته قادراً على تخفيف همومي، ومعالجة الامي، ومداراة أحزاني، حتى أني عندما أبتعد عنه أشعر بأن هناك ما ينقصني، فيعتريني الخوف ويتملكني العجز.
فلم يتوانى عن نصرتي، ولم يتردد في نقل فكرتي، ولم يتقاعس عن سوق حجتي.
فلن أخشى بعد اليوم من مواجهة جمهوري.
ولن أتردد في أن أثبت حضوري.
ولن أتقاعس عن القيام بدوري وإظهار سعادتي وسروري.
طالما أن سلاحي معي فهذا يكفيني.
سلاحي ( قلمي)، من فيضه إن طلبت حتما سيعطيني، فأنا به أقوى، وطالما أنه مليء بالحبر فلن أشقى.
حتى وإن جفَّ حبر مدادي ، فعبر لساني امتدادي، وبه قلمي سيشفى، ومن دائه يرقى، وبهما معاً سأصعد قمة المجد وأرقى.
ولن يعيب قلمي بإذن الله عائب.
ولن يكون بعد اليوم عن القيام بدوره غائب.
ولن يحتاج بعزمه إلى من يتابع أو يطالب.
فهو الراعي وهو للخير ساعٍ طالما بالأمر راغب.
وهو القائد والمصاحب والمساعد.
سيظل يشحذ همتي، إن خضت حربي فهو في صفي يحارب، وإن سرت دربي فهو في ركبي يصاحب، وإن أطلقت فكري فحلق عالياً فهو في سربي يراقب.
فمداده من دمعي، وحروفه من جمعي، وصوته من سمعي، وطيبه من ينعي، بصماته من وضعي، كلماته من زرعي، أصداؤه من وقعي، وثماره من ريعي، ورواؤه من نبعي، وشِعْرُه من سجعي، انتاجه من صنعي، وغصنه من فرعي، وطبعه من طبعي، يسير حسب طوعي.
سحرني بجماله وهو سحري، وبهرني بتأثيره حتى صار حبه في القلب يسري.
وقد تتحقق من خلاله كل أحلامي ( فمن يدري؟ ).

 

متابعات المقالات
عام الحرف 
١١:١٩ م-٢٣ ابريل-٢٠٢٥
جذب الاستثمار المحلي والأجنبي
١٢:٠٧ م-٢١ ابريل-٢٠٢٥
الطرقات
٠٩:٤٨ م-١٣ ابريل-٢٠٢٥
انتهى الفاصل.. هيا نواصل
٠٤:٥٥ م-٠٦ ابريل-٢٠٢٥
«سيغنال» والشيخ حسني
٠٦:٠١ م-٣١ مارس-٢٠٢٥
في الأماكن كلّها
٠٥:٥٩ م-٣١ مارس-٢٠٢٥
اضافه تعليق
( ابحث عن كود التفعيل بصندوق الوارد او البريد الغير هام )
مواد ذات علاقة
سحر القلم 
٠٥:٠٦ م-٠٦ أغسطس-٢٠٢٣
  • تعرف على صباح اليوم
  • سياسة التحرير
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
  • الاشتراكات
  • للإعلان
  • خدماتنا
  • الرئيسة
  • أخبار المملكة
  • لقاء صباح اليوم
  • عربي ودولي
  • اقتصاد
  • ثقافة وفنون
  • الرياضية
  • مجتمع صباح اليوم
  • كلمة الصباح
  • المقالات
جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة صباح اليوم 2024 تصميم مؤسسة أنماط الشبكة لتقنية المعلومات عدد زوار الصحيفة 4659842